10 أدلة عسكرية على هزيمة جيش الاحت٫لال الإسرائيلي في مواجهة حماس والمقاومة الفلسطينية
في مفارقة مثيرة للدهشة، كشفت مجموعة من المؤشرات العسكرية الواقعية عن فشل جيش الاحتلال الإسرائيلي في تحقيق أي نجاح في عمليته البرية والجوية والبحرية على قطاع غزة المحاصر. تعكس هذه المؤشرات، تحدّياً كبيراً وتكتيكات ناجحة لمجاهدين يستخدمون أسلحة بدائية في مواجهة أحدث أنواع الدبابات والمدرعات والجرافات المحصنة، والطائرات الحربية المتطورة.
(الأول) خاص:
ورغم قيام الاحتلال بشن عداون غاشم على قطاع غزة أدى إلى استشهاد أكثر من 13 ألف فلسطيني نصفهم من الأطفال، إلى جانب إصابة أكثر من 40 ألفًا آخرين، لم ينجح الاحتلال في تحرير رهينة واحدة من أيدي المقاومة والبالغ عددهم أكثر من 250 رهينة إسرائيلية تم أسرهم في عملية طوفان الأقصى التي انطلقت يوم السابع من أكتوبر الماضي، ونجحت في قتـــل أكثر من 1000 جندي إسرائيل بين عامل في الخدمة وعلى قوة الاحتياط، وإصابة 3000 آخرين.
المؤشرات العسكرية البارزة:
1️⃣ عدم إلقاء القبض على مقاتلي المقاومة: حتى اللحظة، لم يتمكن جيش الاحتلال من الإمساك بأي مقاتل من حركتي القسام والجهاد الإسلامي.
2️⃣ عدم العثور على أنفاق المقاومة: لم يتمكن الجيش من اكتشاف أي نفق يربط بين غزة والمناطق الإسرائيلية.
3️⃣ عدم كشف مواقع إطلاق الصواريخ: حتى الآن، لا يزال الجيش يعجز عن تحديد مواقع إطلاق الصواريخ من قبل المقاومة.
4️⃣ فشل في تأمين المناطق الحضرية: الجيش يفتقر إلى القدرة على تأمين شوارع وحارات المدن لالتقاط صور الانتصار.
5️⃣ عدم العثور على القذائف والصواريخ: الجيش يفتقر إلى القدرة على العثور على قذائف الياسين والصواريخ المطلقة من قبل المقاومة.
6️⃣ عدم إيقاف قصف المدن الإسرائيلية: لا يزال الجيش يعجز عن وقف أو تقليل القصف على المدن الإسرائيلية من قبل المقاومة.
7️⃣ عدم العثور على مراكز احتجاز الرهائن: الجيش يفتقر إلى القدرة على تحديد أماكن احتجاز الرهائن من قبل المقاومة.
8️⃣ عدم العثور على مخازن الأسلحة: الجيش يفتقر إلى القدرة على تأمين أو استهداف مخازن أسلحة المقاومة.
9️⃣ عدم التقدم في منطقة "جحر الديك": الجيش فشل في التقدم في هذه المنطقة، حيث يتم دك الجيش الإسرائيلي ليلياً.
10 عدم التقدم على الأرض: حتى اللحظة، لم يتمكن الجيش من التقدم شبرًا واحدًا دون أن يواجه المقاومة ويفشل في حرق الأراضي.